
م/ علي أحمد حسن
كنت قد توقفت عن الكتابة حتى يبان الشفق ،من هنا إو هناك ، واليوم اشرقت من حضرموت أرض الأجداد ، وأعود وأقول ..
ما مارسه أعداء حضرموت يفوق إي وصف ، ولكن انكشف الزيف بنور الحقائق وأنورت بنورها من حضرموت . الشكر كل الشكر لشرفاء أهلنا في حضرموت وندعو بالهدايه لمن وقفوا المواقف الخطأ وعليهم مراجعة النفس الأماره بالسؤ ويبتعدو عن باعة الاوطان قبل فوات الأوان .
حضرموت سادتي تاريخ لمن يقرأ التاريخ بعمق ويستوعب إن قرأ وتقول اليوم بالفم المليان ، لا للظلم لا للنهب لا للمذله لا للتبعيه والأرتهان.
أحيي من المهجر القريب تلك الجموع الهادره وأحيي ممثليها من حيث أتوا من كل بقاع المحروسه .
كما أحيي الشيخ علي سالم الحامد خير من يمثلنا بين أهله وأخوانه .. سيروا على بركة الله .